MASTER MAX

MASTER MAX


مرحبا بكم فى منتديات ماستر ماكس


نرجوا التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

MASTER MAX

MASTER MAX


مرحبا بكم فى منتديات ماستر ماكس


نرجوا التسجيل

MASTER MAX

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
MASTER MAX
مسافر.. والشاطئ بعيد وأخاف أشباح الشتاء.. وأخاف أن ألقاك يوما في طريق.. من دماء وعليه قصة حبنا أشلاء ذكرى بين أكفان الوفاء نبكي عليه ربيع عمر راحل نبكي عليه خطيئة الإنسان في زمن الشقاء يغتال في الأشواق كالمجنون.. يلتهم الدماء ما عاد في قلبي دماء كي يبددها الطريق والموج يا دنياي يفرح بالغريق!! * * * وأخاف يوما أن أعود بلا جناح كالطائر المكسور تحمله الرياح.. إلى الرياح إني تعودت الظلام ولاح في عينيك عصفور الصباح وأنا أخاف من الطيور يوما تجيء مع الصباح يوما تسافر بعدما تلقي الصغار.. على الجراح * * * وأخاف حبك عندما يأتي الشتاء بلا رفيق والدرب بعدك صامت الأنفاس مرتجف الرحيق وأظل أسأل عنك ليل اليأس أشواق الطريق لا تجعلي الأحزان تلقيني غريبا بين أفراح البشر فلقد تعلمت المنى عانقت فيك البسمة السكرى وصافحت القدر * * * وأخاف حبك أن يكون النار تلقيني بقايا من حريق وأصير في عينيك أمواجا تطارد في غريق أنا منك كالأحلام إن شاخت تغيب.. ولا تفيق.. لا تعجبي إن قلت إني فارس نسى المعارك من سنين.. ووضعت سيفي بين أحضاني وواريت الحنين وجلست أرقب من بعيد حيرة الأشواق بين العاشقين وهمست يا دنياي في القلب الذي هدته.. أمواج السنين وسألته: ما زلت تنبض؟ قال: ما زال الحنين!! أترى سأرجع من رحاب الحلم مهزوما على قلب حزين وتسافر الأفراح من عمري منكسة الجبين رفقا بقلبي يا ملاكي.. إنه نسى المعارك.. من سنين!
مرحا بالزلئرين عندما تفرقنا الأيام و رحلت عنك بلا وداع و طويت بين ضباب أيامي حكايات قديمة أنشودة ذابت مع الأيام أو شكوى عقيمة و تركت أيام الضياع كانت تمزقني فلا أجد الصديق وحدي هناك يشدني الجرح العميق أواه يا قلبي أضعت العمر محترق الجراح و أخذت تحلم كل يوم.. بالصباح فتركت أيامي تضيع مع الرياض يوما إلى الأحزان تأخذنا و آخر.. للجراح * * * و رحلت عنك بلا وداع كم كنت أحلم يا رفيقي بالمساء كم كنت أنسج قصة العشاق ترنو للقاء.. أو همسة تنساب في الأعماق تسري كالضياء.. أو رعشة الأيدي تعانقها الحنايا.. في السماء أو موعدا أنسى به أحزاني.. أو بسمة تهتز في وجداني أو دمعة عند الوداع ألومها فغدا يكون لنا اللقاء الثاني.. * * * و رأيت حبك في فؤادي يختنق يهوى كما تهوى النجوم و يحترق و رأيت أحلامي مع الشكوى.. تضيع و شباب أيامي يذوب.. مع الصقيع و لقد قضيت العمر أنتظر الربيع.. * * * و رحلت عنك بلا وداع و نسيت أحلاما تلاشت كالشعاع حب قديم تاه منا في الضباب أمل توارى في الليالي أو تبعثر في التراب عمر تبدد في العذاب حتى الشباب قد ضاع منا و انتهى عهد الشباب أترى يفيد هنا العتاب؟! أبدا ودعك من العتاب.. * * * الآن أرحل عنك بالأمل الجريح قد أستريح من الأسى قد أستريح كم عشت أحلم يا رفيقي بالضياء.. و رأيت أحلامي تلاشت في الفضاء فقتلت هذا الحب في أعماقي و نسيت بعدك لوعة الأشواق و غدوت أياما تفوح بسحرها لتصير شعرا في رؤى العشاق..! متى تأتين وحدى أنتظرك خلف الباب يعانقنى شوق .. و حنين .. والناس أمامى أسراب ألوان ترحل فى عينى ووجوه تخبو .. ثم تبين والحلم الصامت فى قلبى يبدو مهموما كالايام يطارده يأس .. و أنين حلمى يترنح فى الأعماق بلا هدف .. واللحن حزين أقدام الناس على رأسى فوق الطرقات .. على وجهى والضوء ضنين .. تبدو عيناك على الجدران شعاعا يهرب من عينى ويعود و يسكن فى قلبى مثل السكين أنتظر مجيئك .. لا تأتين عينى تتأرجح خلف الباب فلم تسمع ما كنت أقول .. أصوات الناس على رأسى أقدام خيول .. و رنين الضحكات السكرى أصداء طبول .. و سواد الليل على وجهى صمت و ذهول .. و أقول لنفسى لو جاءت ... ! فيطل اليأس ويصفعنى تنزف من قلبى أشياء دمع .. و دماء .. و حنين و بقايا حلم .. مقتول ما كنت أظن بأن العهد سراب يضحك فى قلبين ما كنت أظن بأن الفرحة كالأيام اذا خانت .. ينطفىء الضوء على العينين .. أنتظر مجيئك يشطرنى قلبى نصفين .. نصف ينتظرك خلف الباب و اخر يدمى فى الجفنين .. حاولت كثيرا أن أجرى .. أن أهرب منك .. فألقانى قلبا يتشظى فى جسدين .. لا تحِبّيني هذا الهوى.. ما عاد يغريني! فلتستريحي.. ولتريحيني.. إن كان حبك.. في تقلبه ما قد رأيت.. فلا تحبيني.. حبي.. هو الدنيا بأجمعها أما هواك. فليس يعنيني.. أحزاني الصغرى.. تعانقني. وتزورني.. إن لم تزوريني. ما همني.. ما تشعرين به.. إن إفتكاري فيك يكفيني.. فالحب. وهمٌ في خواطرنا كالعطر، في بال البساتين.. عيناك. من حزني خلقتهما ما أنت؟ ما عيناك؟ من دوني فمك الصغير.. أدرته بيدي.. وزرعته أزهار ليمون.. حتى جمالك. ليس يذهلني إن غاب من حينٍ إلى حين.. فالشوق يفتح ألف نافذةٍ خضراء.. عن عينيك تغنيني لا فرق عندي. يا معذبتي أحببتني. أم لم تحبيني.. أنت استريحي.. من هواي أنا.. لكن سألتك.. لا تريحيني

المواضيع الأخيرة

» شرب الماء وفوائده
ربما أنساك Emptyالأحد ديسمبر 25, 2011 5:21 pm من طرف Admin

» رأس الخليج
ربما أنساك Emptyالأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:27 pm من طرف دلوعه

» خطة سلوكية للإقلاع عن التدخين نهائياً
ربما أنساك Emptyالجمعة ديسمبر 17, 2010 9:21 pm من طرف SMILE

» خلفيات موبيل تجنن
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 4:38 pm من طرف medoo792

» رحلة مع دخان سيجارة داخل الجسم
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 4:18 pm من طرف Admin

»  أنواع طعام تحارب السرطان
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:21 pm من طرف SMILE

»  أعراض إلتواء الرقبة
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:16 pm من طرف SMILE

»  الأطعمة الصحية للقلب
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:08 pm من طرف SMILE

» مواقف تعليمية لكِ ولطفلك
ربما أنساك Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:17 pm من طرف SMILE


    ربما أنساك

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 81
    تاريخ التسجيل : 16/11/2010
    العمر : 40

    ربما أنساك Empty ربما أنساك

    مُساهمة من طرف Admin الأحد ديسمبر 12, 2010 11:44 am

    و حملت في وسط الظلام حقيبتي..

    و على الطريق تعددت أنغامي

    و أخذت أنظر للطريق معاتبا..

    كيف انتهت بين الأسى أيامي

    شرفاتك الخضراء كم شهدت لنا

    نظرات شوق صاخب الأنغام

    و الآن جئتك و السنين تغيرت

    و غدوت وحدي في دجى الأيام

    * * *

    و على الطريق هناك بعد وداعنا

    رجع الفؤاد محلقا بسماك

    و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي

    بالدرب يوما كيف طال جفاك؟

    و هربت من طيف الغرام تساءلت

    عيناي عنك و كيف ضاع هواك؟

    و على الطريق رأيت طيفا هاربا

    يجري ورائي هاتفا.. كالباكي

    طيف الهوا يبكي لأني قلتها

    قد قلت يوما ربما أنساك!

    * * *

    و على الطريق هناك ضوء خافت

    ينساب في حزن الزهور الباكية

    فأثار في قلبي حنينا.. قد مضى

    لشباب عمري للسنين الخالية

    و على رصيف الدرب حامت مهجتي

    سكرى تحدق في الربوع الغالية

    فهنا غرسنا الحب يوما هل ترى..

    حفظ التراب رحيق ذكرى بالية؟

    فرأيت آثار اللقاء و لم تزل

    فوق التراب دموع عين.. باكية

    و على الطريق رأيت كل حكايتي

    هل أترك الدرب القديم ينادي

    و أسير وحدي والحياة كأنها

    نغمات حزن صامت بفؤادي؟

    طال الطريق و بالطريق حكاية

    بدأت بفرحي.. و انتهت.. بسهادي!.

    لو عادت الأيام

    و رجعت يمنعني الحياء من الكلام

    و يثور في الأعماق صوت مشاعري

    و أصيح في صمتي..

    ماذا يقول الناس لو قبلتها

    ((هذا حرام))

    و أضم في عينيك طيفك كله

    كالأم تحتضن الصغير من الزحام

    و أعود ألثم شعرك المنساب يسري في الظلام

    و أظل أكتب في المساء قصيدة

    أو أجمع الأزهار يحملها كتاب

    أو أنسج الكلمات في همس العتاب

    لو عادت الأيام يا دنياي

    أو عاد الشباب

    الآن.. قد رحل الشباب

    الآن شاخ القلب كالأمل العجوز

    النبض فيه يسير في بطء عجيب

    كالليل.. كالقضبان كالضيف الغريب

    هو ساعة كانت تسير مع السنين.. توقفت

    و كأنها منذ البداية أدركت

    أن المسيرة سوف يطويها الغروب

    أن المدينة

    سوف تنتظر المسافر في المساء

    هيهات يا دنياي

    من قال إن العمر يرجع للوراء؟!

    الدهر أعطانا الكثير

    المال و الأبناء والبيت.. الكبير

    لكنني

    ما زلت أشعر بالضياع

    ما زلت يجذبني حنين

    نحو صدر أو ذراع
    فسفينتي الحيرى تسير بلا شراع

    أمضي هنا وحدي و لا أدري المصير

    أهفو ليوم أدفن الأحزان في صدري

    و أمضي كالغدير

    لو عادت الأيام

    و رجعت يا دنياي كالطفل الصغير







      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 1:39 am