توصّلت إحدى الدراسات النفسية الحديثة إلى أن هناك تفاعلاً فيزيائياً وسيكولوجياً بين الجسم ومادة «النيكوتين» يؤدّي إلى ظهور بعض الأعراض السلبية عند محاولة الإقلاع عن التدخين وسحب المادة المخدّرة من الدم، أبرزها:
- الشعور بالملل: حينما يدمن المدخّن «النيكوتين»، ثم يتوقّف عنه تدريجياً، قد يصاب بحالات شديدة من الملل، إذا لم يكن لديه شيء يشغل وقته. فقد أكّدت الدراسات السيكولوجية أن الرغبة في تناول السيجارة قد تستمرّ من 3 إلى 5 دقائق فقط، ما يجعل من السهل ممارسة أي نشاط بدني أو اجتماعي لحين زوال تلك الرغبة. وتفيد الحقيقة العلمية أن السجائر تميل إلى زيادة الملل بشكل غير مباشر لأنها تشعر الفرد بالتبلّد والهروب من ممارسة الأنشطة المفيدة وإبدالها بإضاعة الوقت والتسكّع في ضجر.
- صعوبة التركيز: لا يساعد التدخين على التركيز كما هو شائع، فقد ثبت أنّه يعمل على إضعاف قدرة المخ على التركيز، إذ يؤدّي الانسداد المتزايد للشرايين والأوردة بالسموم الناتجة عن التدخين إلى حرمان المخ من «الأوكسجين» وتشتيت القدرة على الانتباه.
- قلّة الاسترخاء: من بين المفاهيم الخاطئة أن السيجارة تساعد على الاسترخاء، والحقيقة أن «النيكوتين» منبّه كيميائي يؤدّي تناول سيجارتين متتاليتين منه إلى حدوث زيادة
ملحوظة في معدّل النبض وارتفاع في درجة التوتر والمستوى الانفعالي للفرد
المواظبة على تدوين الفوائد الصحيّة المستفادة من التوقّف عن التدخين، على ورقة تلصق في غرفة الجلوس التي تعدّ من بين أكثر الأماكن تحفيزاً على التدخين. كما ينصح علماء النفس بتدوين ملاحظة عمّا يتم توفيره أسبوعياً من مال من جرّاء الإقلاع عن التدخين، واستخدامه في مكافأة النفس بشراء شيء محبّب يشجّع على الاستمرارية.
- التحلّي بإرادة صلبة في محاولة
الاستمرارية.
التحلّي بإرادة صلبة في محاولة الإقلاع عن التدخين، مع الامتناع عن التردّد على الأماكن المعتادة للتدخين أو التجمّع مع أصدقاء مدخّنين.
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم، بما يجنّب أي آثار جانبية بعد الإقلاع عن التدخين كزيادة الوزن أو انخفاض مستوى الطاقة. وفي هذا الإطار، ربطت بعض الدراسات بين التدخين وهشاشة العظام لدى السيدات، وعزا هذا الإرتباط إلى بعض المكوّنات التي يحتويها دخان التبغ نفسه، علماً أن المدخّنات يكن أكثر نحافة من غير المدخّنات ويكن أقرب إلى انقطاع الطمث، وكلاهما يعدّان من العوامل المباشرة في الإصابة بهشاشة العظام.
- إ زالة أي آثار للتدخين من المنزل وإعلام الأهل أو اختيار صديق ليكون بمثابة داعم نفسي عند الحاجة.
- الإدراك أن الأسبوع الأول سيكون الأصعب لأن الجسم ما يزال معتمداً على «النيكوتين»، إذ إن أعراض الإنسحاب في خلال تلك الفترة تكون على أشدّها، وتتمثّل في: القلق وصعوبة النوم وزيادة الشهيّة وبطء معدّل نبضات القلب والصداع.فوائد الإقلاع عن التدخين
- حدوث تحسّن ملحوظ في أداء وظائف الجسم الحيوية وعودتها بنسبة 90% إلى معدلاتها الطبيعية، فقذ أثبتت الإحصائيات الطبية أنه بمرور 24 ساعة على تناول السيجارة الأخيرة يصل ضغط الدم ومعدّل النبض إلى الوضع الطبيعي له، بينما بمرور أسبوع من الإقلاع عن التدخين يبدأ خطر النوبة القلبية في التناقص وحاستي التذوق والشم في التحسن ويصبح التنفس أسهل.
- يقلّ لدى النساء اللاتي توقفن عن التدخين قبل الحمل أو خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل خطر ولادة طفل منخفض الوزن بنسبة 72% مقارنة بالمدخنات.
- ينخفض خطر الإصابة بسرطانات الرئة والفم والحنجرة إلى أن تصبح نسبتها مماثلة لتلك الموجودة عند غير المدخنين، بالإضافة إلى الحد من الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والعقم وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي.إستراتيجية هجوم ثلاثية المحاور
بدائل النيكوتين يعد استخدام علاج بديل للنيكوتين وسيلة علاجية فعّالة في الإقلاع عن التدخين وذلك بإمداد الجسم بجرعات مستمرة وقليلة من النيكوتين. ومن بين أكثر بدائل النيكوتين استخداماً: لصقات النيكوتين أو اللبان بطعم التبغ ما يعمل على كسر العامل الاعتيادي المرتبط بالتدخين، ويقلّل في الوقت عينه بشكل تدريجي من احتياج الجسم على تلك المادة الكيميائية المنبهة.
- العقاقير الدوائيةيؤدي استخدام العقاقير الدوائية في تقليل اعتماد الجسم على النيكوتين والحد من التدخين شريطة أن يتم تناولها باشراف الطبي، علماً أنّه قد يصل العلاج بتلك العقاقير لأشهر عدّة حتى يتخلّص الجسم كليّة من أي أثر لمادة النيكوتين بالدم.
- علاجات تكميلية يساعد هذا النوع من العلاجات في الإقلاع عن التدخين، ولعلّ أكثرها شيوعاً الوخز بالإبر الذي يتم فيه وخز ابر دقيقة في مواضع معينة من الجسم تعمل على تقليل الرغبة للنيكوتين وإبطال التدخين أو العلاج بالتنويم المغناطيسي من قبل اختصاصيين مؤهلين يقومون بتهيئة العقل الباطن لتقبل فكرة التوقف عن التدخين وإبداله بأنشطة مفيدة لصحة الجسم.
خطة سلوكية:
- المواظبة على تدوين الفوائد الصحيّة المستفادة من التوقّف عن التدخين، على ورقة تلصق في غرفة الجلوس التي تعدّ من بين أكثر الأماكن تحفيزاً على التدخين. كما ينصح علماء النفس بتدوين ملاحظة عمّا يتم توفيره أسبوعياً من مال من جرّاء الإقلاع عن التدخين، واستخدامه في مكافأة النفس بشراء شيء محبّب يشجّع على الاستمرارية.
- التحلّي بإرادة صلبة في محاولة الإقلاع عن التدخين، مع الامتناع عن التردّد على الأماكن المعتادة للتدخين أو التجمّع مع أصدقاء مدخّنين.
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم، بما يجنّب أي آثار جانبية بعد الإقلاع عن التدخين كزيادة الوزن أو انخفاض مستوى الطاقة. وفي هذا الإطار، ربطت بعض الدراسات بين التدخين وهشاشة العظام لدى السيدات، وعزا هذا الإرتباط
إلى بعض المكوّنات التي يحتويها دخان التبغ نفسه، علماً أن المدخّنات يكن أكثر نحافة من غير المدخّنات ويكن أقرب إلى انقطاع الطمث، وكلاهما يعدّان من العوامل المباشرة في الإصابة بهشاشة العظام.
- إ زالة أي آثار للتدخين من المنزل وإعلام الأهل أو اختيار صديق ليكون بمثابة داعم نفسي عند الحاجة.
- الإدراك أن الأسبوع الأول سيكون الأصعب لأن الجسم ما يزال معتمداً على «النيكوتين»، إذ إن أعراض الإنسحاب في خلال تلك الفترة تكون على أشدّها، وتتمثّل في: القلق وصعوبة النوم وزيادة الشهيّة وبطء معدّل نبضات القلب والصداع.
فوائد الإقلاع عن التدخين:
- حدوث تحسّن ملحوظ في أداء وظائف الجسم الحيوية وعودتها بنسبة 90% إلى معدلاتها الطبيعية، فقذ أثبتت الإحصائيات الطبية أنه بمرور 24 ساعة على تناول السيجارة الأخيرة يصل
ضغط الدم ومعدّل النبض إلى الوضع الطبيعي له، بينما بمرور أسبوع من الإقلاع عن التدخين يبدأ خطر النوبة القلبية في التناقص وحاستي التذوق والشم في التحسن ويصبح التنفس أسهل.
- يقلّ لدى النساء اللاتي توقفن عن التدخين قبل الحمل أو خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل خطر ولادة طفل منخفض الوزن بنسبة 72% مقارنة بالمدخنات.
- ينخفض خطر الإصابة بسرطانات الرئة والفم والحنجرة إلى أن تصبح نسبتها مماثلة لتلك الموجودة عند غير المدخنين، بالإضافة إلى الحد من الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والعقم وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي
- الشعور بالملل: حينما يدمن المدخّن «النيكوتين»، ثم يتوقّف عنه تدريجياً، قد يصاب بحالات شديدة من الملل، إذا لم يكن لديه شيء يشغل وقته. فقد أكّدت الدراسات السيكولوجية أن الرغبة في تناول السيجارة قد تستمرّ من 3 إلى 5 دقائق فقط، ما يجعل من السهل ممارسة أي نشاط بدني أو اجتماعي لحين زوال تلك الرغبة. وتفيد الحقيقة العلمية أن السجائر تميل إلى زيادة الملل بشكل غير مباشر لأنها تشعر الفرد بالتبلّد والهروب من ممارسة الأنشطة المفيدة وإبدالها بإضاعة الوقت والتسكّع في ضجر.
- صعوبة التركيز: لا يساعد التدخين على التركيز كما هو شائع، فقد ثبت أنّه يعمل على إضعاف قدرة المخ على التركيز، إذ يؤدّي الانسداد المتزايد للشرايين والأوردة بالسموم الناتجة عن التدخين إلى حرمان المخ من «الأوكسجين» وتشتيت القدرة على الانتباه.
- قلّة الاسترخاء: من بين المفاهيم الخاطئة أن السيجارة تساعد على الاسترخاء، والحقيقة أن «النيكوتين» منبّه كيميائي يؤدّي تناول سيجارتين متتاليتين منه إلى حدوث زيادة
ملحوظة في معدّل النبض وارتفاع في درجة التوتر والمستوى الانفعالي للفرد
المواظبة على تدوين الفوائد الصحيّة المستفادة من التوقّف عن التدخين، على ورقة تلصق في غرفة الجلوس التي تعدّ من بين أكثر الأماكن تحفيزاً على التدخين. كما ينصح علماء النفس بتدوين ملاحظة عمّا يتم توفيره أسبوعياً من مال من جرّاء الإقلاع عن التدخين، واستخدامه في مكافأة النفس بشراء شيء محبّب يشجّع على الاستمرارية.
- التحلّي بإرادة صلبة في محاولة
الاستمرارية.
التحلّي بإرادة صلبة في محاولة الإقلاع عن التدخين، مع الامتناع عن التردّد على الأماكن المعتادة للتدخين أو التجمّع مع أصدقاء مدخّنين.
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم، بما يجنّب أي آثار جانبية بعد الإقلاع عن التدخين كزيادة الوزن أو انخفاض مستوى الطاقة. وفي هذا الإطار، ربطت بعض الدراسات بين التدخين وهشاشة العظام لدى السيدات، وعزا هذا الإرتباط إلى بعض المكوّنات التي يحتويها دخان التبغ نفسه، علماً أن المدخّنات يكن أكثر نحافة من غير المدخّنات ويكن أقرب إلى انقطاع الطمث، وكلاهما يعدّان من العوامل المباشرة في الإصابة بهشاشة العظام.
- إ زالة أي آثار للتدخين من المنزل وإعلام الأهل أو اختيار صديق ليكون بمثابة داعم نفسي عند الحاجة.
- الإدراك أن الأسبوع الأول سيكون الأصعب لأن الجسم ما يزال معتمداً على «النيكوتين»، إذ إن أعراض الإنسحاب في خلال تلك الفترة تكون على أشدّها، وتتمثّل في: القلق وصعوبة النوم وزيادة الشهيّة وبطء معدّل نبضات القلب والصداع.فوائد الإقلاع عن التدخين
- حدوث تحسّن ملحوظ في أداء وظائف الجسم الحيوية وعودتها بنسبة 90% إلى معدلاتها الطبيعية، فقذ أثبتت الإحصائيات الطبية أنه بمرور 24 ساعة على تناول السيجارة الأخيرة يصل ضغط الدم ومعدّل النبض إلى الوضع الطبيعي له، بينما بمرور أسبوع من الإقلاع عن التدخين يبدأ خطر النوبة القلبية في التناقص وحاستي التذوق والشم في التحسن ويصبح التنفس أسهل.
- يقلّ لدى النساء اللاتي توقفن عن التدخين قبل الحمل أو خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل خطر ولادة طفل منخفض الوزن بنسبة 72% مقارنة بالمدخنات.
- ينخفض خطر الإصابة بسرطانات الرئة والفم والحنجرة إلى أن تصبح نسبتها مماثلة لتلك الموجودة عند غير المدخنين، بالإضافة إلى الحد من الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والعقم وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي.إستراتيجية هجوم ثلاثية المحاور
بدائل النيكوتين يعد استخدام علاج بديل للنيكوتين وسيلة علاجية فعّالة في الإقلاع عن التدخين وذلك بإمداد الجسم بجرعات مستمرة وقليلة من النيكوتين. ومن بين أكثر بدائل النيكوتين استخداماً: لصقات النيكوتين أو اللبان بطعم التبغ ما يعمل على كسر العامل الاعتيادي المرتبط بالتدخين، ويقلّل في الوقت عينه بشكل تدريجي من احتياج الجسم على تلك المادة الكيميائية المنبهة.
- العقاقير الدوائيةيؤدي استخدام العقاقير الدوائية في تقليل اعتماد الجسم على النيكوتين والحد من التدخين شريطة أن يتم تناولها باشراف الطبي، علماً أنّه قد يصل العلاج بتلك العقاقير لأشهر عدّة حتى يتخلّص الجسم كليّة من أي أثر لمادة النيكوتين بالدم.
- علاجات تكميلية يساعد هذا النوع من العلاجات في الإقلاع عن التدخين، ولعلّ أكثرها شيوعاً الوخز بالإبر الذي يتم فيه وخز ابر دقيقة في مواضع معينة من الجسم تعمل على تقليل الرغبة للنيكوتين وإبطال التدخين أو العلاج بالتنويم المغناطيسي من قبل اختصاصيين مؤهلين يقومون بتهيئة العقل الباطن لتقبل فكرة التوقف عن التدخين وإبداله بأنشطة مفيدة لصحة الجسم.
خطة سلوكية:
- المواظبة على تدوين الفوائد الصحيّة المستفادة من التوقّف عن التدخين، على ورقة تلصق في غرفة الجلوس التي تعدّ من بين أكثر الأماكن تحفيزاً على التدخين. كما ينصح علماء النفس بتدوين ملاحظة عمّا يتم توفيره أسبوعياً من مال من جرّاء الإقلاع عن التدخين، واستخدامه في مكافأة النفس بشراء شيء محبّب يشجّع على الاستمرارية.
- التحلّي بإرادة صلبة في محاولة الإقلاع عن التدخين، مع الامتناع عن التردّد على الأماكن المعتادة للتدخين أو التجمّع مع أصدقاء مدخّنين.
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم، بما يجنّب أي آثار جانبية بعد الإقلاع عن التدخين كزيادة الوزن أو انخفاض مستوى الطاقة. وفي هذا الإطار، ربطت بعض الدراسات بين التدخين وهشاشة العظام لدى السيدات، وعزا هذا الإرتباط
إلى بعض المكوّنات التي يحتويها دخان التبغ نفسه، علماً أن المدخّنات يكن أكثر نحافة من غير المدخّنات ويكن أقرب إلى انقطاع الطمث، وكلاهما يعدّان من العوامل المباشرة في الإصابة بهشاشة العظام.
- إ زالة أي آثار للتدخين من المنزل وإعلام الأهل أو اختيار صديق ليكون بمثابة داعم نفسي عند الحاجة.
- الإدراك أن الأسبوع الأول سيكون الأصعب لأن الجسم ما يزال معتمداً على «النيكوتين»، إذ إن أعراض الإنسحاب في خلال تلك الفترة تكون على أشدّها، وتتمثّل في: القلق وصعوبة النوم وزيادة الشهيّة وبطء معدّل نبضات القلب والصداع.
فوائد الإقلاع عن التدخين:
- حدوث تحسّن ملحوظ في أداء وظائف الجسم الحيوية وعودتها بنسبة 90% إلى معدلاتها الطبيعية، فقذ أثبتت الإحصائيات الطبية أنه بمرور 24 ساعة على تناول السيجارة الأخيرة يصل
ضغط الدم ومعدّل النبض إلى الوضع الطبيعي له، بينما بمرور أسبوع من الإقلاع عن التدخين يبدأ خطر النوبة القلبية في التناقص وحاستي التذوق والشم في التحسن ويصبح التنفس أسهل.
- يقلّ لدى النساء اللاتي توقفن عن التدخين قبل الحمل أو خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل خطر ولادة طفل منخفض الوزن بنسبة 72% مقارنة بالمدخنات.
- ينخفض خطر الإصابة بسرطانات الرئة والفم والحنجرة إلى أن تصبح نسبتها مماثلة لتلك الموجودة عند غير المدخنين، بالإضافة إلى الحد من الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والعقم وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي
الأحد ديسمبر 25, 2011 5:21 pm من طرف Admin
» رأس الخليج
الأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:27 pm من طرف دلوعه
» خطة سلوكية للإقلاع عن التدخين نهائياً
الجمعة ديسمبر 17, 2010 9:21 pm من طرف SMILE
» خلفيات موبيل تجنن
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 4:38 pm من طرف medoo792
» رحلة مع دخان سيجارة داخل الجسم
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 4:18 pm من طرف Admin
» أنواع طعام تحارب السرطان
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:21 pm من طرف SMILE
» أعراض إلتواء الرقبة
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:16 pm من طرف SMILE
» الأطعمة الصحية للقلب
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 3:08 pm من طرف SMILE
» مواقف تعليمية لكِ ولطفلك
الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:17 pm من طرف SMILE